كريتر سكاي/ خاص
كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات عن قيام ميليشيات الحوثي بممارسة ضغوط شديدة على أسر ضحايا انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف شمال شرق العاصمة صنعاء، لإجبارهم على دفن ذويهم بعيدًا عن وسائل الإعلام، ومنعهم من إقامة مراسم عزاء أو الإدلاء بأي تصريحات حول الحادثة.
ووصفت الشبكة هذه الإجراءات بأنها انتهاك صارخ لحقوق الضحايا وذويهم، مشيرة إلى أن الحوثيين يسعون إلى طمس معالم الجريمة والتكتم على حجم الكارثة التي خلّفها الانفجار، والذي أسفر – بحسب تقارير ميدانية وحقوقية – عن أكثر من 150 قتيلاً وجريحاً، معظمهم من المدنيين بينهم نساء وأطفال.
وأضافت الشبكة أن عدداً من الأهالي أُجبروا على توقيع تعهدات خطية بعدم التحدث لوسائل الإعلام أو المطالبة بالتحقيق في أسباب الانفجار، وسط تكتم شديد على تفاصيل الحادثة وغياب تام لأي شفافية من قبل سلطات الأمر الواقع في صنعاء.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في عملية نوعية وخاطفة، نفذت وحدة قتالية من القوات المشتركة، بقيادة القائد الميداني المعروف "أبو ماجد
خطر كبير يباغت صنعاء: شارع الستين يتحول إلى نهر هائج يبتلع المركبات ويشل العاصمة
قال السفير البريطاني الأسبق لدى اليمن، إدموند فيتون براون، إن السيطرة على محافظة الحديدة غرب اليمن ه
تشهد أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، اليوم السبت الموافق 31 مايو 2025، حالة من ال
يواصل الاحتلال الإسرائيلي جرائمه بعد قيامه بتوجيه عده ضرباته نحو اليمن ، ليتوعد لهم الحوثيون في اليم