آ
آ
وأفاد التقرير أن قطاع السياحة سجل انخفاضًا بنسبة 29.5% في عدد المعاملات المالية مقارنة بنفس الفترة من عام 2024، مع استمرار انسحاب شركات الطيران العالمية وتدهور الوضع الأمني، إثر وصول صاروخ صنعاء الأخيرة إلى مطار اللد “بن غوريونâ€.
آ
آ
آ
وقال التقرير، إن “مؤشر فينيكس جاما†المختص بمراقبة حجم مشتريات بطاقات الائتمان في أسواق الاحتلال، قد سجّل الأسبوع المنتهي انخفاضًا بنسبة 10% في حجم التسوق المتعلق بصناعة السياحة، وهو ما اعتُبر “توقفًا حادًا في الطلبâ€، ما انعكس مباشرة في تراجع الاستهلاك وتغير في سلوك المسافرين للأرضي المحتلة.
آ
ولفت إلى ارتفاع كبير في تكلفة العطلات نتيجة نقص العرض من الرحلات الجوية واحتكار بعض الشركات المحلية للسوق، مشيرًا إلى أن هذا الانهيار لا يقتصر على قطاع السياحة، بل امتد ليشمل قطاعات استهلاكية رئيسية أخرى، من بينها مبيعات الحواسيب والهواتف.
آ
ويرى الخبراء أن التعافي ليس مضمونًا، في ظل استمرار غياب شركات كبرى مثل رايان إير والخطوط البريطانية عن الأجواء المطارات وتزايد الإشارات على أن أزمة الثقة في السوق ما زالت في تصاعد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news