آ
آ
التغيرات الهرمونية قد تسبب تغيرات هرمونية اسمرارًا للبشرة مفاجئًا، فمشاكل الغدة الدرقية والتقلبات الهرمونية والحمل أيضًا تخل بالتوازن الدقيق لإنتاج الميلانين في البشرة، وقد تزيد من مستوياته مما يؤدي إلى اضطراب لون البشرة وجعلها أكثر ميلًا إلى اللون الداكن.
آ
آ
فهرمون الإستروجين يعمل على ظهور الكلف، لذلك يشتهر ظهوره في الحمل. فرط التصبغ للالتهابات هو عبارة عن تلف في الجلد يحدث نتيجة الالتهابات الناتجة عن حب الشباب والإكزيما والجروح، ويسبب بقع داكنة، وهو يعتبر نتيجة أساسية لتكرار الالتهابات.
آ
آ
الأدوية الأدوية أيضًا تساعد على اسمرار الجلد، فالمضادات الحيوية وأدوية الصرع والعلاج الكيماوي أحد أهم هذه الأدوية التي تزيد حساسية الشمس وبالتالي تؤثر على لون البشرة.
آ
آ
آ
الشيخوخة والتقدم في العمر فكلما تقدم الإنسان في العمر يصبح ذلك عاملًا لاسمرار البشرة لدى البعض منهم، ويصبح تأثيره بأشعة الشمس أقوى من السنوات السابقة، ويصبح أكثر عرضة للاسمرار.
آ
آ
كثرة استخدام منتجات العناية بالبشرة فتلك المنتجات المخصصة لتفتيح البشرة قد تزيد من اسمرارها، خاصة تلك التي تحتوي على الأحماض القوية التي قد تسبب تهيجًا أو حساسية مما يجعلها سببًا في الاسمرار التدريجي للبشرة.
آ
آ
نقص العناصر الغذائية في الجسم خاصة فيتامين ب وحمض الفوليك، لأن من يعانون من نقص فيهم قد يعانون من كلف وبقع داكنة.
آ
آ
بعض الحالات الصحية مثل أمراض الكبد وأمراض الغدد الكظرية ومرض أديسون وغيرها من الأمراض.
آ
الاضطراب المزاجي والتوتر الشديد يؤثر على هرمون الكورتيزول وبالتالي يساهم في اسمرار طفيف في البشرة مع مرور الوقت.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news