جددت وزارة الداخلية السعودية التحذير من التعامل مع 3 فئات من الوافدين أو تشغيلهم أو تقديم المساعدة لهم بأي شكل من الاشكال.
وأوضحت أن الفئات التي يشملها هذا القرار ينتمون لأبناء 3 جنسيات، وهي :
الجنسية الإثيوبية
الجنسية اليمنية
بالإضافة إلى عدد قليل ينتمون إلى الجنسية الصومالية على ما تم الاعلان عنه رسميا من الجهات المختصة .
ودعت وزارة الداخلية السعودية، الجميع إلى عدم التعامل مع 3 فئات من الوافدين، وهم المخالفين لنظام الإقامة والمخالفين لنظام العمل.
وأوضحت الوزارة أن التعامل مع الفئات المذكورة أو تقديم المساعدة لهم بأي شكل من الأشكال.
مثل نقلهم بالسيارة من مكان إلى آخر، أو تشغيلهم، أو توفير المأوى لهم، كل ذلك ممنوع ويندرج ضمن مخالفة التستر.
وتعتبر جريمة مخلة بالشرف والأمانة وعقوبتها السجن لمدة تصل إلى 15 سنة، بالإضافة إلى غرامة مالية تصل إلى مليون ريال سعودي.
وكشفت وزارة الداخلية السعودية، أن المخالفين لنظام الإقامة والعمل وأمن الحدود، هم من أبناء 3 جنسيات عربية.
ووفقًا لآخر حملة ميدانية نفذتها الوزارة لضبط هذه الفئات المخالفة.
فقد كان غالبية المخالفين المضبوطين من أبناء الجنسية الإثيوبية، والجنسية الإثيوبية، ونسبة قليلة من أبناء عدد من الجنسيات المختلفة.
وأوضحت الوزارة في بيان صحافي أن الحملة أسفرت عن تحقيق النتائج التالية:
عقوبة التعامل مع الوافدين المخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود جريمة مخلة بالشرف والأمانة.
وتعتبر مخالفة التستر من أخطر المخالفات في السعودية وعليها تفرض عقوبات.
وقد صنفها القانون السعودي بأنها جريمة مخلة بالشرف والأمانة وعقوبتها السجن لمدة تصل إلى 15 سنة.
بالإضافة إلى غرامة مالية تصل إلى مليون ريال سعودي، ومصادرة وسيلة النقل او السكن المستخدم للإيواء،وأيضًا التشهير عبر وسائل الإعلام المختلفة.
وتشمل مخالفة التستر، التعامل مع المخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود،مثل تسهيل دخولهم إلى المملكة،أو نقلهم داخلها أوتوفّير المأوى لهم.
ودعت وزارة الداخلية الجميع إلى التعاون معها في ضبط المخالفين والابلاغ عليهم من خلال الاتصال الهاتفي على الرقم 911 من مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية
#السعودية
#المملكة العربية السعودية
#جنسيات عربية
#قيود_عربية
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
أسرار الطبيعة: 7 أطعمة صيفية تعيد إحياء صحة أمعائك!
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news